أعظم محور
الله عز وجل
تعرف معنا على
أعظم موضوع في القرآن الكريم
اخبار الله عن نفسه
اخبار القرآان عن الله
اوامر من الله لانبيائه والمؤمنين بالقول عن الله
أسئلة تتعلق بالله للتفكر والتأمل هل تتطلع وتتشوق إلى أجوبة شافية لقلبك
- من هو الله ؟
- من هو الله عند الملائكة؟
- من هو الله عند الأنبياء؟
- من هو الله عند المؤمنين؟
- من هو الله عند الكافرين؟
- هل تسمى أحد ب (الله)؟
- من هو الله في الدنيا؟
- من هو الله في الآخرة؟
- من هو الله عند إبليس؟
- من هو الله في نفسي؟
- هل كل ما يقال عن الله حق؟
- من هو الله في القرآن؟
إخبار الله تعالى عن نفسه بقوله
- نَبّئْ عِبَادِي أَنّي أَنَا الْغَفُورالرَّحِيمُ
- إِنَّاۤ أَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِٱلۡحَقِّ
- أَوَلَا یَذۡكُرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ
- وَلَوۡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَاۤ إِلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ
- إِنِّی لَا یَخَافُ لَدَیَّ ٱلۡمُرۡسَلُونَ
- إِنِّي لَا يخَافُ لَدَیَّ ٱلۡمُرۡسَلُونَ
- إِنِّي لَا يخَافُ لَدَیَّ ٱلۡمُرۡسَلُونَ
- وَحَنَانا مِّن لَّدُنَّا
- وَإِن كُلّ لَّمَّا جَمِيع لَّدَينَا مُحۡضَرُونَ
- وَإِن من شَيءٍ إِلّا عِندَنَا خَزَاۤىٕنُهُۥ
- إِني أعلم غَيبَ السمو ٰتِ والأرض
- أَنّني لَاۤ أُضِيعُ عَمَلَ عَـٰمِل
- إِنَّني أَنَا ٱللَّهُ
- نَّحۡنُ نَرۡزُقُكُمۡ وَإِیَّاهُمۡۖ
الرسالة التي جاءتنا من الله تخبرنا بأن الله
- اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ
- وَمَا ٱللَّهُ یُرِیدُ ظُلۡما لِّلۡعَـٰلَمِینَ
- وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡء مُّحِیطا
- وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَیۡب
- إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡء قَدِیر
- أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِیعا
- وَأَمۡرُهُۥۤ إِلَى ٱللَّهِۖ
- وَكَانَ ذَ ٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ یَسِیرًا
- وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡر لِّلۡأَبۡرَارِ
- قُل لِّلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ
- وَرِضۡوَ ٰن مِّنَ ٱللَّهِۗ
- وَمَا یَعۡزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثۡقَالِ ذَرَّة
أوامر الله لأنبيائه والمؤمنين بالقول عن الله
إنه – أنه – لدنه – عنده – هو – له
- إِنَّهُۥ لَا یُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِینَ
- شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ
- وَیُؤۡتِ مِن لَّدُنۡهُ أَجۡرًا عَظِیما
- وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلۡغَیۡبِ
- هُوَ ٱلَّذِی یُصَوِّرُكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ
- أَلَا لَهُ ٱلۡخَلۡقُ وَٱلۡأَمۡرُۗ
عندك – لدنك – أنت – إنك – كنت
- ربِّ ٱبۡنِ لِی عِندَكَ بَیۡتا
- رَبِّ هَبۡ لِی مِن لَّدُنكَ ذُرِّیَّة طَیِّبَةًۖ
- وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلرَّ ٰزِقِینَ
- إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ
- كُنتَ أَنتَ ٱلرَّقِیبَ عَلَیۡهِمۡۚ
ذلكم – ذلك – الذي – ذو – ذي
- ذَ ٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ خَـٰلِقُ كُلِّ شَیۡء
- ذَ ٰلِكَ رَبُّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
- ٱلَّذِی یَتَوَفَّىٰكُمۡۖ
- رَّبُّكُمۡ ذُو رَحۡمَة وَ ٰسِعَة
- مِّنَ ٱللَّهِ ذِی ٱلۡمَعَارِجِ
مسارات المحور الأول
الانسان لم ير الله لكنه جمع معلومات عنه وكونها في قلبه مستمدا إياها من مصدرين اثنين..
إما من هنا وهناك من أقاويل مبثوثة لا يعلم لها مستندا ولا وجه حق وإما من مصدر موثوق له مصداقيته.القسم الأول أخذ معلوماته وجمعها وكونها من الأقاويل والتأويلات وما يوحيه شياطين الجن الى شياطين الانس والقسم الثاني استمدها من ميراث النبوات وما بلغته الرسل الى أممها عبر الوحي والكتب المقدسة لتتكون فكرة الأنبياء والملائكة عنه عزوجل.لقد وصلنا من القران الكريم أوامر بالعلم به سبحانه بلغت 27 أمرا بلفظة (اعلموا) وأشار الله سبحانه الى نفسه بألفاظ نحو: ( إن ربكم -وذلكم الله ) أكثر من 8000 مرة هذه المعلومات وتلك الإشارات تحتاج فقها وفهما للوصول الى معرفة المراد منها وهذا ما نريد توضيحه
الانسان لم ير الله لكنه جمع معلومات عنه وكونها في قلبه مستمدا إياها من مصدرين اثنين..
إما من هنا وهناك من أقاويل مبثوثة لا يعلم لها مستندا ولا وجه حق وإما من مصدر موثوق له مصداقيته.القسم الأول أخذ معلوماته وجمعها وكونها من الأقاويل والتأويلات وما يوحيه شياطين الجن الى شياطين الانس والقسم الثاني استمدها من ميراث النبوات وما بلغته الرسل الى أممها عبر الوحي والكتب المقدسة لتتكون فكرة الأنبياء والملائكة عنه عزوجل.لقد وصلنا من القران الكريم أوامر بالعلم به سبحانه بلغت 27 أمرا بلفظة (اعلموا) وأشار الله سبحانه الى نفسه بألفاظ نحو: ( إن ربكم -وذلكم الله ) أكثر من 8000 مرة هذه المعلومات وتلك الإشارات تحتاج فقها وفهما للوصول الى معرفة المراد منها وهذا ما نريد توضيحه.
هو قول الكلام أو فعل عمل لأجل الله أي ماهو مرتبط بالله وقد يسميه دوت كوم علاقة مع الله وتفضل بالعمل حسنا كتعظيم الله وتستحق كمحاربة الله وبالنظر في كتاب الله نجد فيه حوالي أربعمائة عمل قلبي مع الله.. ولعمل مع الله مرادفات كثيرة في القرآن.
قال الله تعالى: (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لاترجعون) لاترجعون إليّ للحساب. العبث أو العبثية يعني أن تعمل ماشئت لا حساب ولا جزاء هل تقبل العبث من أحد , من أخيك , من ابنك , من والديك . هل وجدت أحدا يقبل من أحد العبث , هل وجدت أحدا يُعمل معه بدون جزاء على عمل يقوم به له , أو بدون أن يحاسبك أو يعاتبك على خطأ , أو يعاقبك على تصرف شنيع .